هل المؤمن يعمل المخالفات إرضاء للإمام وللناس أفضل أم لاتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؟ ج8: يجب على المؤمن ترك هذه المخالفات، ويجب عليه أن يتبع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهذا أمر معلوم وليس له طاعة الإمام ولا غيره في معاصي الله عز وجل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: « إنما الطاعة في المعروف » (1) ، وقوله عليه الصلاة والسلام: « لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق » (2) . وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم